ملتقى العشاق


أهـلآ وسـهـلآ بك زائرنا الكريم

نود لفت أنتباهكم بأنه تم أنتقال المنتدى

على الرابط التالي

http://www.forumlove.eb2a.com


ونتشرف بزيارتكم على الموقع الجديد

مع أرق الأمنيات

إدارة المنتدى
ملتقى العشاق


أهـلآ وسـهـلآ بك زائرنا الكريم

نود لفت أنتباهكم بأنه تم أنتقال المنتدى

على الرابط التالي

http://www.forumlove.eb2a.com


ونتشرف بزيارتكم على الموقع الجديد

مع أرق الأمنيات

إدارة المنتدى
ملتقى العشاق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 يأجوج و مأجوج و ما جاء في تفسير إبن كثير رحمه الله

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عبدالله بن حواف
مشرف : الشعر والنثر والخواطر
مشرف : الشعر والنثر والخواطر
عبدالله بن حواف


الأوسمة الأوسمة : وسام المشرف المميز
ذكر
عدد المساهمات : 111
تاريخ التسجيل : 19/05/2009

يأجوج و مأجوج و ما جاء في تفسير إبن كثير رحمه الله Empty
مُساهمةموضوع: يأجوج و مأجوج و ما جاء في تفسير إبن كثير رحمه الله   يأجوج و مأجوج و ما جاء في تفسير إبن كثير رحمه الله Icon_minitime1الثلاثاء يونيو 02, 2009 2:22 am

جاء ذكرهما في كل من سورة الكهف وسورة الأنبياء.
• سورة الكهف
• (وَيَسْأَلُونَكَ عَن ذِي الْقَرْنَيْنِ قُلْ سَأَتْلُو عَلَيْكُم مِّنْهُ ذِكْراً (83)‏ إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ فِي الْأَرْضِ وَآتَيْنَاهُ مِن كُلِّ شَيْءٍ سَبَباً (84) فَأَتْبَعَ سَبَباً (85) حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ وَوَجَدَ عِندَهَا قَوْماً قُلْنَا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَن تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَن تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْناً (86) قَالَ أَمَّا مَن ظَلَمَ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلَى رَبِّهِ فَيُعَذِّبُهُ عَذَأباً نُّكْراً (87) وَأَمَّا مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً فَلَهُ جَزَاء الْحُسْنَى وَسَنَقُولُ لَهُ مِنْ أَمْرِنَا يُسْراً (88) ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَباً (89) حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَطْلِعَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَطْلُعُ عَلَى قَوْمٍ لَّمْ نَجْعَل لَّهُم مِّن دُونِهَا سِتْراً (90) كَذَلِكَ وَقَدْ أَحَطْنَا بِمَا لَدَيْهِ خُبْراً (91) ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَباً (92) حَتَّى إِذَا بَلَغَ بَيْنَ السَّدَّيْنِ وَجَدَ مِن دُونِهِمَا قَوْماً لَّا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ قَوْلاً (93) قَالُوا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجاً عَلَى أَن تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدّاً (94) قَالَ مَا مَكَّنِّي فِيهِ رَبِّي خَيْرٌ فَأَعِينُونِي بِقُوَّةٍ أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ رَدْماً (95) آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ قَالَ انفُخُوا حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ نَاراً قَالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْراً (96) فَمَا اسْطَاعُوا أَن يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْباً (97)‏ قَالَ هَذَا رَحْمَةٌ مِّن رَّبِّي فَإِذَا جَاء وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّاء وَكَانَ وَعْدُ رَبِّي حَقّاً (98))
• سورة الأنبياء
• ( حَتَّى إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ )( الأنبياء : 96 )
تكلم القـرآن الكريم عن (ذي القرنين) جعله قدوة ومثلا رائعا للملك المحسن وعن تمكينة في الارض ورحلاته الثلاث:
رحلته الأولى حتى بلغ مغرب الشمس
ثم رحلته الثانية حتى بلغ مطلع الشمس (القطب الشمالي وشمال شرقي سيبريا)
ثم رحلته الثالثة حتى بلغ السدينِ
تفسير الآيات :

((ويسألونك عن ذي القرنين))
يقول تعالى لنبيّه صلى اللّه عليه وسلم ‏{‏ويسالونك‏}‏ يا محمد ‏{‏عن ذي القرنين‏}‏ اي عن خبره، نزلت بعد سؤالهم ((أي اليهود))، إن السؤال لم يكن عن ذات ذي القرنين ، بل عن شأنه ، فكأنه قيل : ويسألونك عن شأن ذي القرنين.
(قل) : لهم في الجواب
(سأتلو عليكم منه ذكرا) : الخطاب للسائلين ، سأقص عليكم منه خبرا.
((إنا مكنّا له في الأرض)): اي اعطيناه ملكاً عظيماً، ممكناً فيه من جميع ما يؤتى الملوك من التمكين والجنود والات الحرب والحضارات، ودانت له البلاد وخضعت له ملوك العباد.
((وآتيناه من كل شئ سببا)) : أي اعطيناه من كل شيء ‏{‏ سبباً ‏}‏ طريقاً يوصله إلى مراده ‏.‏
(فأتبع سببا) : سلك طريقاً
((حتى إذا بلغ مغرب الشمس)) ومغرب الشمس هو المكان الذي يرى الرائي أن الشمس تغرب عنده وراء الأفق.
"وجدها" : أي الشمس.
(تغرب في عين حمئة) : اي راى الشمس في منظره تغرب في البحر وهذا شان كل من انتهى إلى ساحله، يراها كانها تغرب فيه، والحمئة مشتقة على احدى القراءتين من الحماة وهو الطين، كما قال تعالى ‏{‏اني خالق بشراً من صلصال من حما مسنون‏}‏‏:‏ اي من طين املس، وقد تقدم بيانه‏.‏ وقال ابن جرير‏:‏ كان ابن عباس يقول ‏{‏في عين حماة‏}‏ ثم فسرها ذات حماة، قال نافع‏:‏ وسئل عنها كعب الاحبار فقال‏:‏ انتم اعلم بالقران مني لكني اجدها في الكتاب تغيب في طينة سوداء‏.‏ وبه قال مجاهد وغير واحد‏.‏ وعن اُبي بن كعب ان النبي صلى اللّه عليه وسلم اقراه حمئة، وقال علي بن ابي طلحة، عن ابن عباس وجدها تغرب في عين حامية يعني حارة‏.‏ وكذا قال الحسن البصري، وقال ابن جرير‏:‏ والصواب انهما قراءتان مشهورتان، وايهما قرا القارئ فهو مصيب، ولا منافاة بين معنييهما اذ قد تكون حارة لمجاورتها وهج الشمس عند غروبها وملاقاتها الشعاع بلا حائل، وحمئة في ماء وطين اسود كما قال كعب الاحبار وغيره‏.‏
والظاهر من النص أن ذا القرنين غرب حتى وصل إلى نقطة على شاطئ البحر ويظن أن اليابسة تنتهى عنده – فرأى الشمس تغرب فيه. والارجح أنه كان عند مصب أحد الأنهار ، حيث تكثر الأعشاب ويتجمع حولها طين لزج هو الحمأ. وتوجد البرك وكأنها عيون الماء. فرأى الشمس تغرب هناك و (وجدها تغرب في عين حمئة).
(ووجد عندها) : أي عند تلك العين على الساحل المتصل بها (قوما) أي أمة من الأمم.
(قلنا ياذا القرنين إما أن تعذب وإما أن تتخذ فيهم حسنا) أي ليكن شأنك معهم إما التعذيب وإما الإحسان ، فالأول لمن بقي على حاله ، والثاني لمن تاب .
(قال أما من ظلم) : نفسه ولم يقبل دعوة التوحيد والمنهج الرباني واستمر على شركة وكفره وعناده.
(فسوف نعذبه) : بالقتل.
(ثم يرد إلى ربه) : في الآخرة.
(فيعذبه) : فيها.
(عذابا نكرا) : اي شديداً بلغياً وجيعاً اليماً، وهو العذاب في نار جهنم .
(وأما من آمن) : أي تابعنا على ما ندعوه إليه من عبادة الله وحده.
(وعمل صالحا فله جزاء الحسنى) : أي المثوبة الحسنة أو الفعلة الحسنى أو الجنة.
(وسنقول له من أمرنا يسرا) : معروفاً .
(ثم أتبع سببا) : اي سلك طريقاً .
(حتى إذا بلغ مطلع الشمس) : أي مطلعها من الأفق الشرقي في عين الرائي.
(وجدها) : أي الشمس.
(تطلع على قوم لم نجعل لهم من دونها سترا) : إشارة تدلنا على أن ذا القرنين قد وصل إلى القطب الذي تكون فيه الشمس ستة شهور لا تغيب ، وطوال هذه الشهور لا يوجد ظلام يستر الشمس في هذه الأماكن .وهذا إعجاز من القرآن الكريم.
(كذلك وقد أحطنا بما لديه خبرا ) : أي أن الله سبحانه كان عالما بأحوال ذي القرنين ، مطلعا على حركاته ، محيطا بأخباره وأخبار جيشه ، فما يسيرون خطوة إلا بإذن الله ، ولا يتحركون حركة إلا بمشيئة الله ، ولا يكسبون معركة أو يحتلون بلدا إلا والله عالم بهم، مطلع عليهم ، خبير بهم .
(ثم أتبع سببا) : أي طريقا ثالثا معترضا بين المشرق والمغرب ، آخذا من مطلع الشمس إلى الشمال.
(حتى إذا بلغ بين السدين) : أي الجبلين.
(وجد من دونهما) : أي السدين : قال ابن كثير : (هما جبلان متناوحان (متقابلان) بينهما ثغرة يخرج منهما يأجوج ومأجوج على بلاد الترك ، فيعيثون فيهم فسادا ويهلكون الحرث والنسل).
(قوما لا يكادون يفقهون قولا) : أي أمة من الناس لا يفقهون أقوال أتباع ذي القرنين لقلة فطنتهم وبعدهم عن لغات غيرهم .
(قالوا ياذا القرنين إن يأجوج ومأجوج مفسدون في الأرض) : أي اشتكوا إلى ذي القرنين من ظلم (يأجوج ومأجوج) الذين أفسدوا أرضنا بالقتل والتخريب.
(فهل نجعل لك خرجا على أن تجعل بيننا وبينهم سدا) اي يجمعون له من بينهم مالاً يعطونه اياه بغرض أن تبني لنا سدا بيننا وبينهم .. لقد تأدبوا في عرضهم المال على ذي القرنين ولذلك استخدموا أسلوب الاستفهام.
والسد : أي حاجزا يمنعهم من الوصول إلينا.
فقال ذو القرنين بعفة وديانة وصلاح وقصد للخير:
(قال ما مكني فيه ربي خير) : أي إن الذي أعطاني الله من الملك والتمكين خير لي من الذي تجمعونه .
(فأعينوني بقوة) : أي ساعدوني بالأيدي العاملة.
(أجعل بينكم وبينهم ردما) : أي حاجزا حصينا منيعا.
(آتوني زبر الحديد) : أي قطع الحديد الكبيرة.
(حتى اذا ساوى بين الصدفين) : أي وصل الحديد وضع بعضه على بعض من الاساس، حتى حاذى به رؤوس الجبلين طولاً وعرضاً .
(قال انفخوا) : أي اشعلوا النار تحت الحديد.
(حتى إذا جعله نارا قال أتوني أفرغ عليه قطرا) : أي من الذين يشرفون على أمر النحاس ، لاضع فوق الحديد المصهور نحاسا مذابا ليختلط به.
(فما اسطاعوا أن يظهروه) : أي ياجوج وماجوج عجزوا على صعود على ظهر السد.
(وما استطاعوا له نقبا) : أي عجزوا عن نقضه وخرقه .
(قال) : أي ذو القرنين لمن عنده من أهل تلك الديار وغيرهم.
(هذا) : إشارة إلى السد .
(رحمة من ربي) : حيث جعله بينهم وبين ياجوج وماجوج حائلاً يمنعهم من العيث في الارض والفساد.
(فإذا جاء وعد ربي) : اي اذا اقترب الوعد الحق.
(جعله دكاء) اي ساواه بالارض، وتقول العرب‏:‏ ناقة دكاء اذا كان ظهرها مستوياً لا سنام لها.
(وكان وعد ربي حقا) : اي كائناً لا محالة‏.


هذا ما جاء في تفسير إبن كثير - رحمه الله


نقل و تحقيق ( عبدالله بن حواف ) - باحث في الأدب العربي و الأنجليزي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أطة شاميه
مشرفة قسم المرأة وقسم الطبخ والحلويات
مشرفة قسم المرأة وقسم الطبخ والحلويات
أطة شاميه


الأوسمة الأوسمة : مشرفة مميزة
انثى
عدد المساهمات : 321
تاريخ التسجيل : 24/05/2009
الموقع : في القلوب
المزاج احلا من هيك مافي

يأجوج و مأجوج و ما جاء في تفسير إبن كثير رحمه الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: يأجوج و مأجوج و ما جاء في تفسير إبن كثير رحمه الله   يأجوج و مأجوج و ما جاء في تفسير إبن كثير رحمه الله Icon_minitime1الثلاثاء يونيو 02, 2009 9:24 pm

نعم أخي العزيز عبد الله


كل من قرأ سورة الكهف مر به اسم يأجوج ومأجوج ..
وهي أمم متوحشة لم يعرف أصلها فكان مما يقال عنهم أنهم كائنات أصغر من البشر ولهم أنياب يهلكون ما يقع أمامهم من بشر أو بهائم (ولا أدري أصل أو صحة هذه المعلومات، لكن الثابت هو وجودهم وإفسادهم بالأرض) .


الله سبحانه وتعالى اعلم
في "الصحيحين" من حديث زينب بنت جحش؛ "أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نام عندها ثم استيقظ محمرّاً وجهه وهو يقول: "لا إله إلا الله، ويل للعرب من شرب قد اقترب، فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذا" وحلّق بين أصبعيه.
وأما صفاتهم وأجسامهم: فقد قال الإمام ابن كثير - رحمه الله -: "وهم يشبهون الناس، كأبناء جنسهم من الترك، الغتم، المغول، المجرزمة عيونهم، الدلف أنوفهم، الصهب شعورهم، على أشكالهم وألوانهم، ومن زعم أن منهم الطويل الذي كالنخلة السحوق أو أطول، ومنهم القصير الذي هو كالشيء الحقير، ومنهم من له أذنان يتغطى بإحداهما ويتوطأ بالأخرى؛ فقد تكلف ما لا علم له به، وقال ما لا دليل عليه.





يعطيك العافيه اخوي على الموووضوووع اللي يخوووف


الله يحفظنا يارب من هالقوووم



لاهنت اخوي على الجهد والف شكر






يأجوج و مأجوج و ما جاء في تفسير إبن كثير رحمه الله 17
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كــيــkeemoــمــو
المشرف العام
كــيــkeemoــمــو


الأوسمة الأوسمة : وسام المراقب العام
ذكر
عدد المساهمات : 499
تاريخ التسجيل : 16/05/2009
العمر : 39
الموقع : مكة المكرمة
المزاج رومنسي

يأجوج و مأجوج و ما جاء في تفسير إبن كثير رحمه الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: يأجوج و مأجوج و ما جاء في تفسير إبن كثير رحمه الله   يأجوج و مأجوج و ما جاء في تفسير إبن كثير رحمه الله Icon_minitime1الأربعاء يونيو 03, 2009 7:28 pm



أخي الغالي

عبد الله بن حواف

جزالك الله خيرا عزيزي

على ماسطرت لنا

واسال الله العلي القدير

ان يحفظنا نحن واهلينا من هؤلاء القوم

تقبلي مروري وشكري

دمتــ بحفظ ربكــ

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alaosak.yoo7.com
همس
المشرفة العامة

المشرفة العامة
همس


عدد المساهمات : 116
تاريخ التسجيل : 23/05/2009

يأجوج و مأجوج و ما جاء في تفسير إبن كثير رحمه الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: يأجوج و مأجوج و ما جاء في تفسير إبن كثير رحمه الله   يأجوج و مأجوج و ما جاء في تفسير إبن كثير رحمه الله Icon_minitime1الأربعاء يونيو 03, 2009 11:04 pm

كل الشكر لك اخي عبدالله بن حواف

على هذا الموضوع الشيق

وجزاك الله خيرا

وجعله لك في ميزان حسناتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فديت الموت لاجلك
عضو جديد
عضو جديد
فديت الموت لاجلك


ذكر
عدد المساهمات : 78
تاريخ التسجيل : 18/05/2009
العمر : 34
الموقع : دوله الكويت
المزاج روعه

يأجوج و مأجوج و ما جاء في تفسير إبن كثير رحمه الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: يأجوج و مأجوج و ما جاء في تفسير إبن كثير رحمه الله   يأجوج و مأجوج و ما جاء في تفسير إبن كثير رحمه الله Icon_minitime1الخميس يونيو 04, 2009 1:37 pm


اشكرك اخي ابو حواف على هذا الموضوع المؤثر
تقبل مروري ودمت بود واحترام
وجزاك الله خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
يأجوج و مأجوج و ما جاء في تفسير إبن كثير رحمه الله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الخوف من سبح له كل شئ الله جل جلاله للشيخ:ابراهيم الهويميل
» سبحان الله شي عجيب ....
» طريقه لترك الشيشه بأذن الله ..
» كلمة (الله يرجك) افهمها قبل ان تكتبها
» استودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه ,,,

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى العشاق :: ~¤¢§{(¯´°•. الملتقى الإسلامي .•°`¯)}§¢¤~-
انتقل الى: